بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 21 يوليو 2011

فســــــــــــــــــــــــاد الانقـــــــــــــــاذ الاقتصــــــــــــــــــــــــــادي .

        قرار ديوان المظالم السعودي وحكمه الصادر امر بحصر ممتلكات جمعة الجمعة في الداخل والخارج في الخارج هذه تعني ان كل الشركات اعلاه يتم الحصر لها والحظر عليها أي ان اموال الشعب السوداني قد ذهبت هباء منثورا فبدلا من ان تعمل الانقاذ على انقاذها كما ادعت وتطويرها وتنميتها ليستفيد منها الشعب نجدها بعد عشرون عاما كاملة قد ذهبت الى غير رجعة وشرد جميع عمالها وقطعت ارزاقهم وارزاق كل الشعب .. من قضي عليه بفائض العمالة ومن احيل للصالح العام الخ الخ من غرائب ومفاسد الانقاذ..
هذه قائمة بسيطة جدا من اموال الشعب السوداني التي ( مررت وعُربت ) لجمعة الجمعة باشراف ومباركة حكومتنا ( الرشيدة ) صاحبة النهب ( المصلح ) ؟!!:

· البنك العقاري السوداني  
· ( 2 ) مليون متر من مشروع سندس الزراعي  
· ( 50 % ) من شركة دانفوديو بواسطة شركة التطور العربية للتجارة

· ابتلاع كامل للاسواق الحرة ومعرض الخرطوم الدولي وفندق القرين فلدج ..  
· الشركة العالمية للاعمال الكهربائية والميكانيكية بشراكة اخرى مع دانفوديو وعنوانها العمارات شارع واحد غرب سفارة عمان

· شركة القرين فلدج ليموزين

· مركز السودان للهندسة والمعلومات الرقمية

· مركز تسويق المنتجات والصناعات

· كتس لتقنية المعلومات وهندسة الكمبيوتر

· شركة الانشاءات الحديثة المحدودة ومن مؤسسيها البنك العقاري التجاري وعنوانها الرياض شارع اوماك مع شارع الستين عمارة طارق محمود

· شركة عقار للتنمية والاستثمار وهي على شراكة مع الشركة السودانية للمناطق والاسواق الحرة وتدير قصر النيل وادارة املاك البنك العقاري التجاري راجع موقع مجموعة الجمعة علي الشبكة الالكترونية

· شركة العمران للبنية التحتية

· الجمعة للدعاية والاعلان وهي علي شراكة مع شركة الرؤيا

البلعة الاكبر هي الحصول علي ( 80 الف فدان ) ثمانون الف فدان اريد لها الانتزاع بالقوة من اهالي منطقة ابو حجار  .

بالإضافة إلي مؤسسات سودانية أصيلة أخري تم بيعها إلي جهات مختلفة وهي :

مشروع الجزيرة ليس وحده بل الخطوط الجوية السودانية أيضا تم بيعها ولشركة أجنبية والحقوا بها هيئة النقل النهري.
وبالخطوة التي سيخطوها القضاء السعودي تجاه ممتلكات الجمعة بالسودان .يعني ان الشعب السوداني خسر كل مؤسساته الرائدة با متياز ز

*** المقال مقتبسات من مقال الاستاذ/ محم حسن العمدة (بجريدة الراكوبة الالكترونية )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق